الملخص
تعددراسة المصطلحات المعمارية الآثرية على درجة كبيرة من الأهمية، خاصة من خلال كتب المصادر والوثائق، حيث يمكن من خلالها الكشف عن مصطلحات دارجة لدى أهل العصر من جهة، ولأهل الخبرة من المهندسين والبنائيين العارفين بأسماء المصطلحات التي تستخدم في العمارة والتشييد من جهة أخرى، والتي يمكن أن نطلق عليها "مصطلحات العصر"، وبدراسة هذه المصطلحات وتتبعها من خلال الوثائق فإنه يعطي صورة صادقة وأكثر واقعية عن المفهوم والغرض من الوحدات المعمارية المختلفة. ومن هذا المنطلق فإن هذه الورقة سوف تتناول مصطلح معماري جديد وهو "التنهة"، وقد صادف الباحثة هذا المصطلح المعماري في الكثير من الوثائق التي تنسب إلى القرنين 12-13ه/18-19م، كما تم ملاحظة ذكره لدى مؤرخي تلك الفترة، كالدمرداشي والجبرتي، الأمر الذي يوضح مدى أهمية وانتشار هذا المصطلح في تلك الفترات، وعلى الرغم من ذلك إلا أن أحد لم يقف على دراسته وتحديد طرزه؛ لذا فقد كان من الضروري تخصيص دراسة تعريفية وتوضيحية لهذا المصطلح المهم، مع دراسة وتحديد التخطيط والتكوين المعماري له، ومحاولة تأصيله، وتحديد فئة المنازل التي ضمت هذا العنصر، والوقوف على المنازل السكنية القائمة التي ضمت الوثيقة الخاصة بها مثل هذا العنصر، وقد تطلب ذلك نشر ودراسة أجزاء من وثائق لم تنشر من قبل، وإعادة نشر البعض الآخر.
Al-Tanha architecture in the 12-13th centuries AH / 18-19 AD, a documentary archaeological study Abstract
The study of archaeological architectural terminology is of great importance, especially through resources and documents. Where it is possible to reveal the terms (vernacular terminology)used by the people of the era on the one hand, and for the people of experience among the engineers and builders who know the names of the terms that are used in architecture and construction. On the other hand, which we can call "the terminology of the era", and by studying these Terminology and tracking it (to follow it) through the documents gives a true and more realistic picture of the concept and the purpose of different architectural units.From this point of view, this paper will deal with a new architectural term, which is "Al-Tanha".The researcher encountered this architectural term in many documents attributed to the 12-13 AH / 18-19 CE centuries. It was also noted by the historians of that period, such as al-Demardashi and al-Jabarti.
Which shows the importance and prevalence of this term in those periods Despite that, no one has studied it and determined its model.
So, it was necessary to allocate an introductory and explanatory study and try to root it and identify the category of houses that included this element. All along with studying the documents for each house as much as possible, this required the dissemination and study of parts of documents that had not been published before, and the re-publication / redeployed of others.
[1] عبد المجيد، هالة عزت أمين، القاعة في الدور العثمانية الباقية بالقاهرة(923-1220ھ/ 1517-1805م)، رسالة ماجستير، كلية الآداب بقنا، قسم الاثار الإسلامية، جامعة جنوب الوادي، المجلد الأول، 2011م، 27.
[1] نللى حنا، بيوت القاهرة في القرنين السابع عشر والثامن عشر، دراسة اجتماعية معمارية، ترجمة: حليم طوسون، القاهرة، العربي للنشر والتوزيع، 1993م، ص86.
[1] Maury, Les Palais et Maisons du Caire, Tombe II, 106.
[1] المجلس: موضع الجلوس، وقد أطلق في العصر المملوكي كدلالة على الإيوان، والفرق بينهما أن المجلس يغلق عليه أبواب. واستمر العنصر في العصر العثماني وهو يأخذ نفس تخطيط التنهة والكشك، كالمجلس بمنزل الحروقي، وكان يتكون من : "... باب صغير خرطا يتوصل منه الى جنينة كبرى وهى المذكورة والموعود/ بذكرها مغروس بها اشجار متنوعة الاشكال بها مجلس لطيف كشك بايوان ودورقاعة بدورقاعة فسقية بها نوفرة مفروش ارض ذلك جميعه...". أمين، محمد محمد، ليلى عبد اللطيف، المصطلحات المعمارية في الوثائق المملوكية (648-923ھ/ 1250-1517م)، القاهرة: الجامعة الامريكية، د.ت، 100؛ محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م.
[1] ظهر هذا المصطلح في نهاية القرن 12ھ/ 18م، نتيجة تطور الأحداث السياسية في تلك الفترة والذي إنعكس بدوره على الوحدات السكنية ببيوت الأمراء، ففي تلك الفترة نقلت السلطة من الباشا ممثل الدولة العثمانية في مصر إلى بيوت الأوجاقات العسكرية، الأمر الذي استتبع معه وجود وحدة داخل منازلهم تقوم بوظيفة الديوان، ليقوم صاحب المنزل بالاجتماع مع أعضاء الديوان، وقد اشتق هذا الاسم من ديوان القلعة الذي كان يعقد به الديوان. هاثواي، جين، سياسات الزمر الحاكمة في مصر العثمانية، ترجمة: عبد الرحمن عبدالله الشيخ، المجلس الاعلى للثقافة، ط.1، 2003م، 232؛
Hanna, Nelly., Le vocabulaire de la maison privée aux XVIIe et XVIIIe siècles, Égypte/Monde arabe, 6,1991,3-4.
[1] الأنسي، محمد علي، قاموس اللغة العثمانية، الدراري اللامعات في منتخبات اللغات، 1320ھ، د.ن، 177؛ سليمان، أحمد السعيد، تأصيل ما ورد في تاريخ الجبرتي من الدخيل، القاهرة: دار المعارف، 1979م، 56؛ حلاق، حسن، وآخرون، المعجم الجامع في المصطلحات الايوبية والمملوكية والعثمانية ذات الإصول العربية والفارسية والتركية، ط.1، لبنان: دار العلم للملايين، 1999م، 57؛ عبد الحفيظ، محمد علي، المصطلحات المعمارية في وثائق عصر محمد على وخلفائه 1805-1879م، ط1، 2005، ص53.
[1] تيمور، أحمد، معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية، تحقيق: حسين نصار، ط.2، القاهرة: دار الكتب والوثائق، 2002م، جـ.1، 358.
[1] دوزي، رينهارت، تكملة المعاجم العربية، ترجمة: محمد سليم النعيمي، جـ.2، دار الرشيد للنشر، 1980م، 69.
[1] البستاني، بطرس، محيط المحيط قاموس مطول للغة العربية، مكتبة لبنان، 2008م، 75.
[1] سليمان، تأصيل ما ورد في تاريخ الجبرتي، 56.
[1] الباب العالي، ميكرفيلم 129، س318، م 533، ص255، 8 ربيع الثاني 1210ھ/ 21 أكتوبر 1795م.
[1] وجد هذا اللفظ في العديد من الوثائق التي تم الاطلاع عليها والموزعة في المحاكم المختلفة، ويقصد بها أن الوحدة تأخذ تخطيط وربما وظيفة وحدة أخرى، فيذكر مثلًا "... أودة كبرى شكل قصر يحوي إيوانا واحد ودورقاعة....". محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 114، س279، ص14-17، م20، 23 جمادي الاول 1186ھ/ 22 أغسطس 1722م.
[1] وثيقة وقف المحروقي، محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص265: 279 ، 18 صفر 1241ھ/1 أكتوبر 1825م.وتقوم الزميلة منى، بدراسة الجزء الخاص بمنزل المحروقي المطل على بركة الرطلي. صديق، منى محي الدين ابراهيم أحمد صديق، التطور العمراني لحي الظاهر بمدينة القاهرة منذ نشأته حتى نهاية النصف الأول من القرن 14ھ- النصف الأول من القرن 10م، رسالة ماجستير، كلية الآداب، قسم الآثار، جامعة طنطا، 2022م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 146، س368، م221، ص.دون، 20 جماد الآخر 1236ھ/ 25 مارس 1821م؛ محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 159، س409، م635، ص257، 7 ربيع أول 1254ھ/30 مايو 1838م.
[1] جركس محمد بك: كان من مماليك يوسف بك القرد، اشتهر بالفروسية وبعد موت يوسف بك أخذه ابراهيم بك، وتولى كشوفية البحيرة عدة مرات ثم ولاية جرجا، عرف عنه بالجور والفساد والطغيان، توفي غرقًا في أواخر رمضان 1142ھ/ 1730م. استمر في بناء هذا المنزل أربع سنوات، ولكي يكمل بناء قصره أخذ مايقرب من 20 منزل، منها حارة كاملة ببيوتها التي كانت بها، حتى امتد بيته إلى بركة الفيل. وقد هدم المنزل بأمر من الباشا محمد الناشنجي في 13 جماد الثاني 1138ه/ 16 فبراير 1726م، ويصف الجبرتي ما نهب وسلب من منزله بعد أن فر هاربًا من مصر، فيذكر: "فأخرجوا من بيته شيئا لا يعد ولا يوصف حتى أنه وجد به من صنف الحديد أكثر من ألف قنطار، ومن الغنم أزيد من ألف خروف. وبعدما أحاطوا بما فيه من المواشي والامتعة ونهبوها، هدموه وأخذوا أخشابه وشبابيكه وأبوابه، ولم يمض ذلك النهار حتى خرب عن آخره، فخرب جميعه من الظهر إلى قبيل المغرب". للاستزادة عن منزل جركس، أنظر؛ ابن عبد الغني الحنفي المصري، أحمد شلبي، أوضح الإشارات فيمن تولى مصر القاهرة من الباشوات الملقب بالتاريخ العيني، تحقيق: عبد الرحيم عبد الرحمن عبد الرحيم، القاهرة: مكتبة الخانجي، 1978م، 474، 479-483؛ الجبرتي، عجائب الاثار، جـ.1، 146-149.
[1] الجبرتي، عبد الرحمن حسن، عجائب الاثار في التراجم والأخبار، تحقيق: صموئيل مورية، 5 أجزاء، القدس: مطبعة برينتف، 2013م، جـ.1، 143.
[1] غزوان مصطفى ياغي، منازل القاهرة ومقاعدها في العصرين المملوكي والعثماني دراسة أثرية حضارية، القاهرة، مكتبة زهراء الشرق، ط.1، 2004م، 261؛ محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 81، س 204، ص.دون، م450، غاية جماد الآخر 1134ھ/ 17 ابريل 1722م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 81، س 204، ص.دون، م450، غاية جماد الآخر 1134ھ/ 17 ابريل 1722م.
[1] الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.1، 143.
[1] الدمرداشي، احمد كتخدا عزبان، كتاب الدرة المصانة في أخبار الكنانة، تحقيق: عبد الرحيم عبد الرحمن عبد الرحيم، القاهرة: المعهد العلمي الفرنسي للاثار الشرقية، 1989م، 158.
[1] مصطفى بك بلفية: تابع حسن أغا بلفية، تولى الامارة والصنجقية عام 1135ھ/ 1722م، في أيام اسماعيل بك بن ايواظ، ومات متأثرًا بالطاعون عام 1148ھ/ 1735م. وبلفية، قرية بالبهنسا في الصعيد، وقد كانت تحت إلتزام حسن أغا مؤسس بيت البلفية، وبعد وفاة حسن تولى تلميذه وتابعه مصطفى إلتزامها، وقد أنشأ قصره في (منية السيرج -شبرا) عام 1140ھ/ 1727م. ابن عبد الغني، أوضح الإشارات، 605؛ الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.1، 192. هاثواي، سياسة الزمر الحاكمة، 133، 238.
[1] الجبرتي، عجائب الآثار، ج3، ص243
[1] كان هذا المنزل في الأصل ملك لحسن بك كاشف أحد مماليك محمد بك أبو الدهب وأشرف عثمان بك الشرقاوي، تولى الصنجقية بالشام ومات بمرض الطاعون، وإليه ينسب هذا المنزل كبير بالناصرية، وبعد أن أتم بنائه وقبل بياض المنزل وصلت الحملة الفرنسية لمصر، فسكنها الفلكيون وأهل الحكمة والمهندسون، الأمر الذي جعلها لا تخرب كغيرها من المنازل التي تهدمت وتخربت في تلك الفترة، ثم آل المنزل بعد موت الأمير حسن كاشف إلى عثمان بك البرديسي المرادي(كان من مماليك مراد بك، لقب بالبرديسي لانه تولى كشوفية برديس بالصعيد، توفي عام 1221ھ/1806م)، الذي عمر حولها ابراجا لطائفته من العسكر، وبعد موت البرديسي آل البيت لمحمد علي باشا وجعلها مدرسة ثم أبطلها عباس باشا الذي جعلها مسافرخانة لزوار مصر من الديار الاجنبية، وفي عهد الخديو تحولت مرة أخرى إلى مدرسة للمبتديان، وأدخل إليها بعض بيوت أخرى من الجهة الجنوبية للمدرسة لتوسعتها، وقد أجريت عليها تعديل كبير في عهد علي مبارك، الذي رأى هدمها وإعادة بنائها لتستوف شروط المدارس ثم تحولت المدرسة السنية. الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.3، 209؛ مبارك، علي، خطط مصر، جـ.13، 97؛ محمد، محمد كمال السيد، اسماء ومسميات من تاريخ مصر القاهرة، القاهرة: الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1986م، 242.
[1] الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.3، 331
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 119، س292، ص53، 8 ربيع الثاني 1192ھ/ 5 مايو 1778م.
[1] هو ابراهيم كتخدا الشهير نسبه بالسناري، أصله من برابرة دنقلة، كان متواضع الحال في بداية حياته حيث عمل كبواب في مدينة المنصورة واستطاع بمهارة ان يتعلم الكتابة والقراءة، حتى لفت انتباه المماليك له، وأصبح فيما بعد نائب للأمير مراد بك الكبير وأصبح من أعظم الأعيان حتى صار يمتلك إلتزام الأراضي، ومماليك، سراري، حبوشًا، وحاشية وخشداشية، وله كلمة في القضايا والمهمات العظيمة، وفي تلك المرحلة أنشأ هذا المنزل. الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.3، 270؛
Amin, Ahmed., La Maison Sinnari, Bibliotheca Alexandrina, 2014, 9-10.
[1] نشرت إحدى الدراسات وثيقة الوقف الخاصة بالمنزل والمحفوظة بوزارة الأوقاف، ولم تتم الإشارة إلى عنصر التنهة، كما وجدت نسخة أخرى من وثيقة الوقف بدار الوثائق وتضم أيضًا هذا العنصر. Amin, Ahmed., La Maison Sinnari,11؛
محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 128، س317، ص54-56، م123، 18 رمضان 1209ھ/7 إبريل 1795م.
[1] قام أحد الباحثين بقراءة عنصر التنهة الوارد في وثيقة الواقف الخاصة بالمنزل، ولكن لم يوفق في تحديد موقعها بالأشكال المستعان بها في متن الرسالة، فنجده مرتين يحدد موقعها بما لا يتناسب مع نص الوثيقة ويلحقها مباشرة بالقاعة الرئيسية، وأخرى وقعها في موقعها المناسب ولكنه حدد القاعة بانها قاعة للحريم وليس للرجال. عبد المختار، أحمد محمود عبد الغني، التعديلات المعمارية بالدور السكنية الباقية بمدينة القاهرة في العصرين المملوكي والعثماني 648- 1220ھ/ 1250-1805م، دراسة آثارية معمارية وثائقية، رسالة دكتوراة، كلية الآثار، قسم الأثار الاسلامية، جامعة سوهاج، 2018م، 854، أشكال 383، 400-401، 309، 318، 319.
[1]Amin, Ahmed., La Maison Sinnari, 74.
[1] عبد المختار، أحمد محمود، التعديلات المعمارية، 854.
[1] محمد بن أحمد بن أحمد الشهير بالمحروقي، تولى وظيفة أبيه بعد وفاته، أمين للضربخانة المصرية، تولى وظيفة شاهبندر التجار كوالده في عام 1228ھ/ 1813م، وأصبح له الحكم في قضايا جميع التجار وأهل الحرف والمتسببين، ومن أهم منشآته المنزل ببركة الرطلي والمنزل بالجودرية – موضوع البحث- بجوار زاوية سيدي علي بن العربي الفاسي، أنشأ في القرن 12ھ/ 18م، وقد إندثر هذا الأثر ولم يتبق منه سوى واجهته الرئيسية التي تضم المدخل يعلوها مشربية خشبية، ودركاة تلي فتحة المدخل بها جهة اليمين باب يؤدي إلى حوش كان يفتح عليه أبواب وحدات المنزل المندثرة حاليًا. الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.4، 205؛ الجهيني، محمد، أحياء القاهرة القديمة وآثارها الإسلامية"الجودرية، المسطاح والمحمودية"، حقوق الطبع محفوظة، ط.1، القاهرة: الأكاديمية الحديثة للكتاب الجامعي، 2008م، 233-235؛
Maury, B.& Raymond, A. Les Palais et Maisons du Caire Époque Ottoman, XVII- XVIII Siècle, Tome II, Paris, 1983, 277-278.
[1] تناولت إحدى الدراسات هذا المنزل ولكن من خلال وثيقة الوقف المحفوظة بوزارة الأوقاف، وهى نسخة مختصرة منقولة من النسخة المحفوظة بمحكمة الباب العالي، ولم تشر الدراسة إلى عنصر "التنهة". وثيقة وقف المحروقي، رقم902، 18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م، سطور 26،21؛ الجهيني، أحياء القاهرة القديمة، 233-238.
[1] تم حصر عدد التنهات بمنزل المحروقي بالجودرية من خلال وثيقة الوقف الخاص به، ويقع وصف نص المنزل بالوثيقة في ثلاث صفحات، محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/ 18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/ 18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/ أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 133، س333، م490، ص.دون، 16 شعبان 1220هـ/8 نوفمبر 1805م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 136، ق264، ص142، 5 صفر 1225ھ/11 مارس 1810م.
[1] الاجزاخانة، كلمة فارسية من جزئين "اجزا" بمعنى الدواء، و"خانة" بمعنى مكان، وأطلق في العصر العثماني للدلالة على الصيدلية. حسن حلاق، وآخرون، المعجم الجامع في المصطلحات، 15؛ تيمور، معجم تيمور، جـ.1، 17.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 159، س402، م515، ص137، 20 محرم 1251ھ/17 مايو 1835م. جزيل الشكر للزميل الباحث أحمد عبد الغني الذي أنار بصيرتي إلى هذه الوثيقة.
[1] الباب العالي، ميكروفيلم 157، س396، م 287، ص.دون، 19 شعبان 1249ھ/ 1 يناير 1834م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 157، س396، ق 1928، ص.دون، 25 الحجة 1249ھ/ 4 مايو 1834م.
[1]Hanna, Nelly., Bayt al-Isṭambullī: an Introduction to the Cairene Middle Class House of Ottoman Period, Annales Islamologiques, 16, 1980, 307.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 119، س292، ص51-52، م72، 8 ربيع الثاني 1192ھ/ 5 مايو 1778م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/ 1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/1 أكتوبر 1825م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 149، س376، م853، ص269: 271 ، 18 صفر 1241ھ/18 صفر 1241ھ/1 أكتوبر 1825م.
[1] جرجس الجوهري: هو المعلم جرجس بن المعلم جوهري النصراني، وأخو ابراهيم الجوهري رئيس كتاب الأمير ابراهيم بك، تولى جرجس رئيس المباشرين والكتبة بعد وفاة أخيه ابراهيم، وكان ذا شأن عظيم وكلمة مسموعه، حتى أن كبراء العصر محمد باشا خسرو وشريف أفندي الدفتردار، يشاورونه في الأمور وظل على هذا الحال حتى ظهر المعلم غالي، فانحط قدره ولازمه المرض وتوفي في أواخر شعبان 1225ھ/. الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.4، 147؛ ابراهيم، ناصر أحمد، الفرنسيون في صعيد مصر المواجهة المالية (1798-1801م)، دار الكتب والوثائق القومية، مصر النهضة، 200، 137؛ الأيوبي، إلياس، محمد علي سيرته وأعماله وآثاره، إدارة الهلال بمصر، 1923، 101.
[1] البخارية أو الصفة: هى العنصر المعماري الذي يوجد في القاعات الرئيسية بالمنازل، وتتكون من قسمين السفلي (البخارية) يختلف عددها من بيت لآخر، والعلوي وهى الصفة التي تكون من الرخام غالبًا، وتستخدم لوضع القلل الهندية أو الفارسية الصناعة، والأواني الزجاجية المصرية، وكذلك المزهريات وغير ذلك، وعرف هذا العنصر في العصر العثماني بالصفة والبخارية، ويرى "بوتي" أن هذا الاستخدام نشأ في بخارة ومنه نسبت إليها.
Pauty, E., Les Palais et Maisons d’époque Musulmane au Caire, Le Caire, 1933, 51-52؛
إسماعيل، محمد حسام الدين، أربع بيوت مملوكية من الوثائق العثمانية، حوليات إسلامية، مطبعة المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية، مجـ.24، 1988م، 72؛ عبد الحفيظ، محمد علي، المصطلحات المعمارية في وثائق عصر محمد علي وخلفائه 1805-1879م، ط.1، 2005، 29.
[1] الحضير هو الفراغ الفسيح الذي يتقدم الغرف ويدخل إليها منها ويدل على السور الذي يحيط بسطح المبنى، واستخدم هذا المصطلح في بيوت مدينة رشيد وفي القاهرة والإسكندرية ومدينة المنصورة. أصلان آبا، أوقطاي، فنون الترك وعمائرهم، ترجمة: أحمد محمد عيسى، استانبول، 1987م، 400؛ متولي، أشجان أحمد محمد، التطور العمراني والمعماري لمدينة رشيد في القرن 12ه/18م من خلال الوثائق، القاهرة: مطبعة النور، 2020م، 128؛ محكمة الدقهلية، كود أرشيفي 000002- 1058، س2، ص280، م579، 23 جمادي الأخرة 1063/20 مايو 1653م؛ س12، ص362، م759/ 18 شعبان 1103هـ/4 مايو 1692م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 129، س318، ص254-255، م533، 8 ربيع الثاني 1210ھ/21 أكتوبر 1795م.
[1] محكمة الباب العالي، ميكروفيلم 157، س396، ص2، م4، 27 رجب 1249ھ/ 10 ديسمبر 1833م.
[1] تيمور، معجم تيمور، جـ.1، 358.
[1] الجبرتي، عجائب الآثار، جـ.4، 221.
[1] محمد حمزة إسماعيل الحداد، الطراز المصري لعمائر القاهرة الدينية خلال العصر العثماني 923-1213ھ/ 1517-1798م، رسالة دكتوراة، قسم الآثار الإسلامية، كلية الآثار، جامعة القاهرة، المجلد الأول، 1990م، ص531.
أحمد محمد, أشجان. (2023). " عمارة التنهة في القرنين 12-13ه/ 18-19م، دراسة أثرية وثائقية. مجلة البحوث والدراسات الاثرية, 13(13), 413-439. doi: 10.21608/archmu.2023.345561
MLA
أشجان أحمد محمد. "" عمارة التنهة في القرنين 12-13ه/ 18-19م، دراسة أثرية وثائقية", مجلة البحوث والدراسات الاثرية, 13, 13, 2023, 413-439. doi: 10.21608/archmu.2023.345561
HARVARD
أحمد محمد, أشجان. (2023). '" عمارة التنهة في القرنين 12-13ه/ 18-19م، دراسة أثرية وثائقية', مجلة البحوث والدراسات الاثرية, 13(13), pp. 413-439. doi: 10.21608/archmu.2023.345561
VANCOUVER
أحمد محمد, أشجان. " عمارة التنهة في القرنين 12-13ه/ 18-19م، دراسة أثرية وثائقية. مجلة البحوث والدراسات الاثرية, 2023; 13(13): 413-439. doi: 10.21608/archmu.2023.345561