الملخص: يعد مخطوط المصحف الشريف أهم مخطوط في العصر الإسلامي، حيث لاقى الاهتمام الكبير من كافة المسلمين لأهميته الدينية، فانعكس ذلك على كتابات المصحف وزخرفته وتذهيبه، وعدد النسخ الموزعة بين المتاحف والمكتبات العالمية، والمنشآت الأثرية والأشخاص بين أرجاء العالم. ويستهدف البحث دراسة مصحف شريف برسم الخزانة السلطانية العثمانية محفوظ بمكتبة لاله لى بإستانبول.
وترجع أهمية دراسة هذا المصحف إلى أنه اشتمل على العديد من فنون الكتاب المخطوط، التي من خلالها يمكن دراسة الخطوط، والتذهيب، والزخارف. وجاء المصحف مكونا من (314) ورقة، مكتوبة من الوجهين، منزوعة التجليد، مكتوبة بخط النسخ في النص القرآني، والثلث في عناوين السور، وعدد مسطرتها 13- 14سطرًا، وزينت بداية المصحف وفاتحته ونهايته وهوامشه بالعديد من العناصر الزخرفية الشائعة في العصر العثماني بالتذهيب والتلوين، واشتمل حرد المتن على اسم الناسخ، وهو أحمد بن بير محمد بن شكر الله، وتاريخ النسخ، وهو 14 صفر سنة 990ه. Abstract: The manuscript of the Holy Qur’an is considered the most important manuscript in the Islamic era, as it received great interest from all Muslims for its religious significance, that was reflected in the writings, decoration, and gilding of the Qur’an and the number of copies distributed among museums, international libraries, archaeological institutions and people around the world. The research aims at studying and publishing the Holy Qur’an with the drawing of the Ottoman Royal Treasury as it is preserved in the La-ly Library in Istanbul.
The importance of studying this Mushaf stems from the fact that it includes many arts of the manuscript book, through which it is possible to study calligraphy, gilding, and decorations. That Mushaf is written in 314 double faced papers, ungilded, with the Naskh in the Quraanic text and Thuluth in the titles of the Surahs. In addition, the number of its rulers is 13-14 lines, with the beginning, opening surah, ending, and margins are decorated with many decorative ornaments that are common in the Ottoman era with gilding and coloring. The biblio-page contains the name of the writer, Ahmed bin Beer Muhammed bin Shukrallah, dated 14 Safar 990 AH.
(([1] أتوجه بخالص الشكر والتقدير للسيد الأستاذ الدكتور/ تامر مختار محمد، أستاذ الآثار الإسلامية بكلية الآداب جامعة حلوان، لتكبده مشقة تصوير المخطوط المصحفي، أثناء زيارته لتركيا، فله مني جزيل الشكر ووافر الاحترام.
([1] ) الشيخ محمد عبد العظيم الزرقاني: مناهل العرفان في علوم القرآن، تحقيق: فواز أحمد زمرلي، دار الكتاب العربي، ج1، 1995م. ص15-17.
([1] ) فرنسوا ديروش: مصاحف الأمويين نظرة تاريخية فى المخطوطات القرآنية المبكرة، ترجمة: حسام صبري، مركز نهوض للدراسات والبحوث، بيروت، 2023م، ص11.
([1] ) إدهام محمد حنش: كتابة المصحف الشريف عند الخطاطين العثمانيين دراسة تاريخية فنية، مجلة البحوث والدراسات القرآنية، ع7، السنة الرابعة، ص131.
([1] ) غانم قدورى محمد: رسم المصحف دراسة لغوية تاريخية، اللجنة الوطنية، الجمهورية العراقية، 1982م، ص163.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف دراسة أثرية فنية، دار القاهرة، القاهرة، 2008م، ص26.
([1] ) عبد الفتاح إسماعيل شلبي: رسم المصحف العثماني وأوهام المستشرقين في قراءات القرآن الكريم دوافعها ودفعها، ط2، دار الشروق، القاهرة، 1983م، ص121.
([1] ) زكى حسن : فنون الإسلام ، دار الرائد العربى، بيروت ، لبنان، 1981م، ص 234.
([1] ) علاء الدين بدوى: فن الخط العربى على التحف الفنية السلجوقية والمغولية دراسة أثرية مقارنة، رسالة دكتوراه، كلية الآداب بقنا، جامعة جنوب الوادى، 2011م، ص 222.
([1] ) إياد خالد الطباع: المخطوط العربى دراسة في أبعاد الزمان والمكان، منشورات الهيئة العامة السورية للكتاب، دمشق، 201م، ص198. ص165.
)[1]( Martin lings, yasin hamid; The Qur’an, the world of Islam festival publishing company lTD , 1976, p.13.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف، ص211.
([1] ) شكر الله خليفة الأماسي: ولد في أماسيا، هو صهر الشيخ حمد الله، تتلمذ على يدي الشيخ الأماسي،كان راعيًا وخادمًا للشيخ، ونظير امتنانه من خدمته، علمه الخط فأظهر براعة، فصار معلمًا في خطوط الشيخانى، له آثار لا حصر لها من مصاحف شريفة وغيرها، وتوفي عام 950ه، ودفن في دائرة أستاذه، انظر، حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ترجمة: سامية محمد جلال، الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، القاهرة، 2009م، ص196. وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، د.ت، ص85.
([1] ) بير محمد بن شكر الله: ولد بيبر محمد بن شكر الله في استانبول، وهو حفيد المرحوم الشيخ، مشق الخط الشيخانى على أبيه، وهو خال الشيخ زاده مصطفي دده، وتوفي عام 988ه، له مصحف بخطه في جامع السلمانية، ومن آثاره التاريخ الذى كتبه على قبر "بستان مصطفي أفندى" وهو بجوار أمير بخارى، خاخ باب أدرنة، انظر، وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، ص89. حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص216.
وتحتفظ قاعة نوادر المصاحف مجمع القرآن الكريم بالشارقة بمصحف شريف عثماني، لوحتا (25، 26) مؤرخ 17/ ذي القعدة 915هـ، كتبه علي بن بير أحمد. ويحمل هذا المصحف توقيع ناسخة الذي ربما يكون من نفس الأسرة.
([1] ) وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، ص89.
([1] ) من الواضح أن علاقة الخطاط بتلميذه أخذت شكلًا من التعبد والتقرب لله، وأصبحت العلاقة تشبه العلاقة بين الشيخ الصوفي بمريده، فلم يكن دور الأستاذ نقل خبرته ومهارته الصناعة فقط بل نقل جزء من ذاته وروحه، وأصبحت الإجازة التى يعطيها الخطاط لتلميذه في مقام العهد الصوفي عند الصوفية، انظر، تامر مختار محمد: المخطوط الديني في مصر والمغرب في القرنيين الثانى عشر والثالث عشر الهجريين خطوطه وفنونه- دراسة فنية مقارنة، دكتوراة، جامعة حلوان، كلية الآداب، قسم الآثار والحضارة، 2011م، ص105.
([1] ) حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص180.
([1] ) أماني محمد طلعت: "أضواء جديدة على خطاطي مصاحف غير منشورة محفوظة بالمكتبة المركزية للمخطوطات الإسلامية بالسيدة زينب بالقاهرة ومؤرخة بسنوات ( 1179 - 1301 ه / 1765 - 1883 م) دراسة آثرية فنية"، مجلة مركز الدراسات البردية والنقوش، مج35 ، 2018م، ص38.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى في المصاحف الأثرية، دار القاهرة، القاهرة، 2002م ص105، 115.
([1] ) هى نوعًا من الترقيم استخدم لترتيب أوراق المخطوط وكراساته، وهي تعني أن يثبت الناسخ في نهاية الصفحة اليمني تحت أخر كلمة من السطر الأخير الكلمة الأولى في الصفحة التالية، أو أن يكتفي بأن يثبت في نهاية كل كراسة أول كلمة في الكراسة التالية،انظر، أحمد شوقي: التعقيبة في المخطوط العربي، مجلة عالم الكتب، مج14، ع5، 1993م، ص523. أيمن فؤاد سيد: الكتاب العربي المخطوط وعلم المخطوطات، ج1، الدار المصرية اللبنانية، القاهرة، 1997م، ص44-46.
([1] ) قال الإمام أبو بكر أحمد بن الحسين بن مهران المقرىء: عدد سور القرآن مائة وأربع عشرة سورة، ومتفق المكي: أربع وسبعون سورة، ومتفق المدنى: إحدى وعشرون، ومختلفهما : تسع عشرة، ودخل من آي المدنى في المكي: أربعون آية، ودخل من آي المكي في المدني: خمس آيات، انظر، برهان الدين إبراهيم بن عمر الجعبري: حسن المدد في معرفة فن العدد، تحقيق: بشير بن حسن الحميرى، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، السعودية، 1431ه، ص294-295. الإمام بدر الدين الزركشي: البرهان في علوم القرآن، تحقيق: أبى الفضل الدمياطي، دار الحديث، القاهرة، 2006م، ص 175.
([1] ) قد يكون للسورة اسم واحد وهو كثير، وقد يكون لها اسمان: كسورة البقرة، وقد يكون لها ثاثة أسماء، كسورة المائدة (العقود، المنقذة)، وقد يكون لها أكثر من ذلك كسورة براءة (التوبة، الفاضحة، الحافرة)،الإمام بدر الدين الزركشي: البرهان في علوم القرآن، ص190.
([1] ) الإمام بدر الدين الزركشي: البرهان في علوم القرآن، ص133.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص133- 134.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص122- 123.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص163.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص178.
([1] ) كان من المعتاد أن تبدأ صيغة ادعاء بالثاء على الله تعالى، ثم الصلاة على النبي –صلي الله عليه وسلم- ثم الغسهاب في الدعاء للقارىء والسامع وعامة المسلمين ، وجاءت في صيغ متعددة من ابتداع القراء والحفاظ والصالحين، ص66.حسن محمد نور: دراسات أثرية حول المصحف الشريف، دار الوفاء لدنيا الطباعة والنشر، الإسكندرية، 2016م، ص48، 49.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص198.
([1] ) شعبان محمد إسماعيل: رسم المصحف وصفته بين الوقف والاصطلاحات الحديثة، ط3، دار السلام، القاهرة، 2012م، ص37.
([1] ) غانم قدورى محمد: رسم المصحف دراسة لغوية تاريخية، اللجنة الوطنية، الجمهورية العراقية، 1982م، ص155.
([1] ) إياد خالد الطباع: المخطوط العربى، ص30.
([1] ) مبارك محمد الفريج: نظرية إعجاز الرسم العثمانى في القرآن الكريم، المجلة الإلكترونية الشاملة متعددة التخصصات، ع38، 2021م، ص14-15.
([1] ) محمد بكر إسماعيل: دراسات في علوم القرآن، ط2، دار المنار،١٩٩٩م، ص128.
([1] ) شعبان محمد إسماعيل: رسم المصحف، ص49.
([1] ) شعبان محمد إسماعيل: رسم المصحف، ص87.
([1] ) مبارك محمد الفريج: نظرية إعجاز الرسم العثمانى في القرآن الكريم، ص5.
([1] ) إياد خالد الطباع: المخطوط العربى، ص47.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص22.
([1] ) الإمام أبى عبد الله محمد بن طيفور السجاوندي: علل الوقوف، تحقيق: محمد عبدالله بن محمد العيدي، ج1، ط2، مكتبة الرشد، الرياض، 2006م، ص9
([1] ) رمضان إبراهيم عبد الكريم: علامات الوقف في المصاحف المطبوعة، ص1614.
([1] ) رمضان إبراهيم عبد الكريم: علامات الوقف في المصاحف المطبوعة، ص1618.
([1] ) أحمد على حمودة: الوقف والابتداء غير المنصوص عليه في القرآن الكريم السر والأثر، ع10، يوليو 2017، ص333.
([1] ) مناع بن خليل القطان: مباحث في علوم القرآن، ط3، مكتبة المعارف للنشر والتوزيع ، ٢٠٠٠م، ص 187.
([1] ) الإمام أبى عبد الله محمد بن طيفور السجاوندي: علل الوقوف، ص10.
([1] ) تغريد أبو بكر سعيد الخطيب: اختلاف الوقف على ما انفرد به العد الشامي، مجلة الجامعة العراقية، ع56، ج1، ص62.
([1] ) رمضان إبراهيم عبد الكريم: علامات الوقف في المصاحف المطبوعة، ص1619-1620.
([1] ) وأما سبب اختلاف العلماء في عدد الآى والكلم والحروف أن النبي صلى الله عليه وسلم، كان يقف على رؤوس الآي للتوقيف، فإذا علم محلها وصل للتمام، فيحسب السامع أنها ليست فاصلة، وأيضًا البسملة نزلت مع السورة في بعض الأحرف السبعة، فمن قرأ بحرف نزلت فيه عدها، ومن قرأ بغير ذلك لم يعدها، انظر، الإمام بدر الدين الزركشي: البرهان في علوم القرآن، ص177.
([1] ) شعبان محمد إسماعيل: رسم المصحف، ص90-91.
([1] ) شادي أحمد الملحم: عد الآي بين التوقيف والاجتهاد، مجلة جامعة الشارقة للعلوم الشرعية والدراسات الإسلامية، مج1، ع 2، 2018م، ص337.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص28.
([1] ) محمد عبد العزيز مرزوق: المصحف الشريف دراسة تاريخية وفنية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة، 1983م، ص101.
([1] ) محمد عبد اللطيف رجب: السجود وآثاره النفسية (دراسة قرآنية)، مجلة الشارقة للعلوم الشرعية والآنسانية، مج3، ع2، 2006م، ص74.
([1] ) محمد عبد العزيز مرزوق: المصحف الشريف، ص61-62.
([1] ) حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص72.
([1] ) حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص70.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص201.
([1] ) وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، ص30-31.
([1] ) حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص56.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثماني، ص13.
([1] ) وليد سيد حسنين: فن الخط العربى، ص32.
([1] ) حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص71.
([1]) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص 24، 208.
([1] ) وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، ص32.
([1] ) حبيب أفندى: الخط والخطاطون، ص57.
([1] ) وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، ص33.
([1] ) وليد سيد حسنين: فن الخط العربى المدرسة العثمانية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة،ص33.
([1]) حسن محمد نور: دراسات أثرية حول المصحف الشريف، ص48، 49. علاء الدين بدوى محمود محمد الخضرى: دراسة أثرية فنية ونشر لمصحف شريف من صعيد مصر مؤرخ بسنة 1287ه/ 1870م، مجلة الاتحاد العام للآثاريين العرب، مج 22، ع2، 2021م، ص488. أحمد حلمى صادق إبراهيم زيادة: دراسة أثرية فنية لمخطوط مصحف جامع المشهد ببرديس بسوهاج المؤرخ بسنة 1309 ه/ 1892 م، مجلة الاتحاد العام للآثاريين العرب، مج 23، ع1، 2022م، ص364.
([1] ) أحمد حلمى: دراسة أثرية فنية لمخطوط مصحف، ص364-365.
([1]) علاء الدين بدوى محمود محمد الخضرى: دراسة أثرية فنية ونشر لمصحف شريف، ص488-489.
([1] ) إياد عبد الله الحسيني: التكوين الفني للخط العربي وفق أسس التصميم، دار صادر، بيروت، د.ت، ص98-99.
([1] ) تامر مختار محمد: المخطوط الديني، ص35-52.
([1] ) إدهام محمد حنش: كتابة المصحف الشريف، ص133.
([1] ) محمد فراج محمد محمد الغول: مصحف فارسي نادر مؤرخ بسنة 1303ه/ 1886م ينشر لأول مرة ومحفوظ في متحف الفن الإسلامي بالقاهرة، دراسة أثرية فنية مقارنة، مجلة كلية الآثار جامعة القاهرة، ع26، يناير 2023م، ص837.
([1] ) إدهام محمد حنش: كتابة المصحف الشريف، ص132.
([1] ) عبد العزيز عبد الرحمن مؤذن: فن الكتاب المخطوط في العصر العثمانى، دكتوراة، جامعة أم القرى، كلية الشرية والدراسات الإسلامية، 1989م، ص236.
([1] ) يمنى محمد أحمد: زخرفة المصحف الشريف في العصر المملوكى، ماجستير، جامعة القاهرة، كلية الآثار، 1998م، ص238.
([1] ) عبد العزيز عبد الرحمن مؤذن: فن الكتاب المخطوط، ص239.
([1] ) يمنى محمد أحمد: زخرفة المصحف الشريف، ص238.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص9.
([1] ) عبد العزيز عبد الرحمن مؤذن: فن الكتاب المخطوط، ص244.
([1] ) تامر مختار محمد: المخطوط الديني، ص115.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص83.
([1] ) إياد خالد الطباع: المخطوط العربى، ص198.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص83.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص84.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص338- 339.
([1] ) حسن الباشا: موسوعة العمارة و الآثار و الفنون الإسلامية ، مج2، دار أوراق شرقية ، القاهرة ، 1999م، ص190.
)[1]( Gülru NecipoĞlu and Alina Payne; histories of ornament from global to local, Princeton University Pres, 2016, p.142.
([1] ) عاصم محمد رزق: معجم مصطلحات العمارة والفنون الإسلامية، مكتبة مدبولى، 2000م، ص33.
([1] ) عبد الناصر ياسين : الرمزية الدينية في الزخرفة الإسلامية `دراسة في ميتافيزيقا الفن الإسلامي، دار زهراء الشرق، القاهرة، ص 115.
([1] ) نادر محمود عبد الدايم: التأثيرات العقائدية في الفن العثمانى، ماجستير، جامعة القاهرة، كلية الآثار، 1989م، ص49.
([1] ) سعاد ماهر: الخزف التركى، ص121.
([1] ) نادر محمود عبد الدايم: التأثيرات العقائدية، ص63.
([1] ) نادر محمود عبد الدايم: التأثيرات العقائدية، ص63.
([1] ) هند على على محمد: الزخارف النباتية على الفنون التطبيقية في آسيا الصغرى خلال العصر العثمانى، ماجستير، جامعة القاهرة، كلية الآثار، 2012م، ص267.
([1] ) هند على على محمد: الزخارف النباتية، ص299.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، لوحة (16).
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص294.
([1] ) شادية الدسوقي عبد العزيز: الأخشاب في العمائر الدينية في القاهرة العثمانية، مكتبة زهراء الشرق، القاهرة، 2003م، ص135.
([1] ) سعاد ماهر: الخزف التركى، ص116.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص284.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص287.
([1] ) سعاد ماهر: الخزف التركى، ص106.
([1] ) الأرابيسك هو لفظ أجنبى يقابله في العربية التوريق و يقوم على عناصر زخرفية مختلفة سواء أكانت نباتية أو كتابية أو هندسية او حيوانية حيث أنه لا يمكن الفصل بين الزخارف النباتية و الزخارف الأخرى مثل أشرطة الجدائل و العناصر الكتابية و أشكال الكائنات الحية مما يمكن أن يشتمل المعنى إلى كل هذه العناصر، وهي زخارف نبايتة مكونة من فروع نباتية محورة وأوراق ذات فصين تتفرع وتتداخل وتتشابك معًا بطريقة زخرفية هندسية جميلة وتنساب بأسلوب يدعوا إلى الإغراق في التخيل والتأمل وفيها موضوعات هندسية مهذبة ترمز إلى الوريقات والزهور وتسمى بالمت أو نصف المت، انظر، زكى محمد حسن: فنون الإسلام، دار الرائد العربى، بيروت لبنان، 1981م، ص 305 - 307. محمد عبد العزيز مرزوق: الفنون الزخرفية العثمانية في العصر الإسلامى ، دار النهضة العربية، القاهرة، 1987م، ص 121.
([1] ) سعاد ماهر: الخزف التركى، ص110.
)[1]( Sema Etikan: The Principles of Ornament in Islamic Art and Effects of These Principles on the Turkish Carpet Art, Current Research Journal of Social Sciences, Maxwell Scientific Organization, 2011, p.89.
([1] ) هند على على محمد: الزخارف النباتية، ص249.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص313- 314.
([1] ) شادية الدسوقي عبد العزيز: الأخشاب، ص163.
([1] ) سعاد ماهر: الخزف التركى، ص108.
([1] ) هند على على محمد: الزخارف النباتية، ص250.
([1] ) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب، ص317-318.
([1] ) شادية الدسوقي عبد العزيز: الأخشاب، ص164.
([1] ) أمانى محمد طلعت خلف: أضواء على خطاطى مصاحف، ص36.
([1]) قرآن كريم، سورة الشرح، آية (4).
([1] ) القلقشندي( الشيخ أبي العباس أحمد القلقشندي) صبح الأعشي، ج6، دار الكتب الخديوية، القاهرة، 1915م، ص267.
([1] ) أمانى محمد طلعت خلف: أضواء على خطاطى مصاحف، ص44.
([1] ) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص264.
([1]) محمد فراج الغول: خط وتذهيب المصحف الشريف، ص271.
([1]) شادية الدسوقى عبد العزيز: فن التذهيب العثمانى، ص260.
([1] ) يمنى محمد أحمد: زخرفة المصحف الشريف، ص134- 135.
([1]) لقد شاع استعمال النقوش الذهبية على الأزرق منذ العصر الأموي الذي استمد إلهامه جزئيًا من المصادر البيزنطية، ولكنه انعكس أيضًا المكانة المميزة للخط في الإسلام. بجانب الميزة العملية للوضوح، قد يكون للذهب على الأزرق دلالة على الملكية، وعلى مستوى أساسي أكثر من النور الإلهي الساطع من خلال الظلمة،
Alain George; Calligraphy, Colour and Light in the Blue Qur’an Journal of Qur’anic Studies, vol. 11, no.1, p.108.