"قلعة كختا بمدينة آديامان التركية خلال العصر المملوكي البحري""دراسة أثرية معمارية مقارنة"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

الملخص:
اهتم سلاطين المماليك اهتماما كبيرا بتشييد الصروح المعمارية المتنوعة، من منشآت دينية، وخيرية، وتجارية، وعمائر جنائزية، ولقد خلفت لنا تلك الفترة سجلًا معماريًا متميزا بحق، وبالإضافة إلى ذلك لم يغفل سلاطين المماليك عن الإهتمام بالعمارة الحربية، واتبعوا خطة استراتيجية تتمثل في ثلاثة اتجاهات، الأول منها: أنهم حافظوا على ما خلفه أسلافهم الأيوبيين من قلاع وحصون وأبراج دفاعية في مصر وبلاد الشام، والثاني: قيامهم بإنشاء القلاع والأبراج الجديدة، والإتجاه الثالث: تمثل في استغلالهم لجميع القلاع والحصون القديمة (البيزنطية)، خاصة الواقعة بالجزء الجنوبي الشرقي للأناضول، وتجديد بعضها وإعادة انشاء العديد من الوحدات المعمارية والإضافة إليها، وهذا ما تنطبق عليه قلعة كختا – نموذج الدراسة – التي لم تتخذ شكلها المتعارف عليه سوى في العصر المملوكي؛ ولا شك أن هذه الإتجاهات جميعها كان الغرض منها حماية حدود دولتهم وحماية مدن الثغور، لاسيما مع استمرار الأخطار الخارجية المتمثلة في غارات الصليبين.
Abstract:
The Mamluk sultans paid great attention to the construction of different architectural monuments, including religious, charitable, commercial, funerary and military buildings. That period left us with a truly distinguished architectural record.
 the Mamluk sultans followed a strategic plan represented in three important ways. The first is that they preserved what their Ayyubid ancestors left behind such as castles, fortresses, and  towers especially in Egypt and Sham. The second is that they built new castles and towers. The third way is that they exploited all the old (Byzantine) castles and fortresses, especially those located in the southeastern part of Anatolia. And renovating some of them and rebuilt many architectural units, and this is what applies to Kahta Castle - the study model - which did not take its recognized form except in the Mamluk era.
There is no doubt that all these ways were intended to protect the borders of their state and protect the cities, especially with the continuing external dangers represented by the Crusaders’ raids.
 

الكلمات الرئيسية


  • [1] Erol, Hüseyin, Yildiz, Yusuf, Şehrimiz Adıyaman, Temel Eğitim genel müdürlüğü, Turkıye    cumhuriyetı millı eğitim bakanliği, 60.    
  • [1] سميساط أو سمساط (samsat) من بلديات مدينة أديامان حاليًا، تقع في قسمها الجنوبي، يجاورها مدينة شانلي اورفا (الرها).
  • [1] الشريف الإدريسي، محمد بن محمد بن عبد الله بن ادريس، نزهة المشتاق في اختراق الآفاق، مجـ 2، مكتبة الثقافة الدينية، القاهرة، 1422هـ / 2002م، ص651.
  • [1] ياقوت الحموي، شهاب الدين ابي عبد الله، معجم البلدان، مجـ 2، دار صادر، بيروت، 1397هـ/ 1977م، ص265.
  • [1]  Erol, Hüseyin, Yildiz, Yusuf, Şehrimiz Adıyaman, 60
  • [1] في عام 1841م ضُمت مدينة آديامان إلى مدينة مرعش، ثم فُصلت في عام 1859م وأصبحت جزءا من إقليم ملاطيا، وفي عام 1954م استقلت تمامًا.
  •    Erol, Hüseyin, Yildiz, Yusuf, Şehrimiz Adıyaman, 60
  • [1] القلقشندي، ابي العباس احمد، صبح الأعشى في كتابة الإنشا، جـ4، دار الكتب الخديوية، 1914م، ص226.
  • [1] ابن عبد الظاهر، محيي الدين، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، حققه: مراد كامل، راجعه: محمد على النجار، وزارة الثقافة والإرشاد القومي، الجمهورية العربية المتحدة، 1961م، ص ص 28، 30.
  • [1] T.A, Sinclair, Eastern Turkey: An Architectural and Archaeological survey, Vol. IV, the Pindar press, London, 1990, 50.                                                                                                                                             
  • [1] Polat, Turgay, “Eski Kahta (Yeni Kale) Kalesinde Osmanli döneminden, izleri: Lüleler ve ithal Seramikler”, Sosyal Bilimler Enstitüsü Dergisi, (41), Adıyaman Üniversitesi, 2022, 675.                                                                                                   
  • [1]Polat, Turgay, Eski Kahta (Yeni Kale), 696.
  • Ajansı,2014,164. [1] Adıyaman kültür envanteri, Adıyaman Tanıtma Vakfı ve İpekyolu, Kakınma
  • [1] ينتسب سيف الدين قلاوون الألفي الصالحي إلى قبيلة تركية الأصل تسمى برجوغلو كانت تعيش في إقليم كيشاك، وسبب تسميته بالألفي أنه اشتري بألف دينار، أمّا الصالحي فلأنه من جملة مماليك الصالح أيوب، تولى حكم مصر سنة 678هـ وكان ملكًا مهيبًا حليمًا قليل سفك الدماء كثير العفو، أحسن سياسة الملك أحسن قيام، وفتح الفتوح الجليلة التي لم يجسرأحد من الملوك على مثلها، وهو الذي وطّد حكم المماليك على الشام، وكانت له أعمال مهمة في قلعة حلب وبعلبك ودمشق والأردن وعجلون والكرك، وهو الوحيد من ملوك المماليك الذين تسلسل الملك في أعقابهم، مات سنة 689هـ. ابن عبد الظاهر، محيي الدين، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، ص 43، على، محمد كرد، خطط الشام، جـ2، مكتبة النوري، دمشق، د.ت، ص121.
  • [1] T.A, Sinclair, Eastern Turkey: An Architectural and Archaeological survey, 56.
  • [1] الصفدي، صلاح الدين خليل بن ايبك، الوافى بالوفيات، جـ24، تحقيق: أحمد الأرناؤوط وتركي مصطفى، دار إحياء التراث العربي، بيروت، لبنان، 200م، ص159.انظر أيضًا الحلبي، محمد راغب بن محمود بن هاشم الطبّاخ، إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء، جـ2، طـ2، منشورات دار القلم العربي، حلب، 1408هـ/ 1988م، ص272.
  • [1] عبد الفتاح، سند أحمد، "الأمير شمس الدين قراسنقر المنصوري إشكاليته في ضوء المصادر المملوكية"، حوليات الآداب والعلوم الإجتماعية، الحولية 38، الرسالة 484، مجلس النشر العلمي، جامعة الكويت، 2017م، ص22.
  • [1] ابن عبد الظاهر، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، ص61.
  • [1] ابن عبد الظاهر، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، ص87.
  • [1] عبد الفتاح، سند أحمد، الأمير شمس الدين قراسنقر المنصوري، ص24.
  • [1] هو الأشرف صلاح الدين خليل بن المنصور قلاوون، جلس في السلطنة بعد أبيه الملك المنصور، وسار على نهج أبيه في جهاده ضد الصليبيين، وكان له دورًا كبيرًا في فتح عكا 690هـ حيث قاتل الفرنجة بها اربعة واربعين يومًا، وفتح القلاع والحصون، واخذ صور وجبيل واسكندرونه وصيدا، وكان فتحًا مبينًا، وكانت له اياد بيضاء في استرداد مدن الشام، وقد اغتيل الأشرف سنة 693هـ على يد بعض أعيان الدولة بمصر، وكانت مدته ثلاث سنين وشهرين، وأقيم من بعده أخوه السلطان الملك الناصر محمد بن قلاوون. على، محمد كرد، خطط الشام، جـ2، ص ص122، 132. انظر أيضًا: ابن عبد الظاهر، محيي الدين، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، ص 272.
  • [1] العيني، بدر الدين محمود، عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان، جـ5، حققه: محمد محمد أمين، مركز تحقيق التراث، دار الكتب والوثائق القومية، 2009م، ص153.
  • [1] العيني، بدر الدين محمود، عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان، جـ5، ص 25-26.
  • [1] العيني، بدر الدين محمود، عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان، جـ5، ص58.
  • [1] ورد في احداث سنة 712هـ أن السلطان الناصر محمد بن قلاوون قد أقرّ الناصري في نيابة السلطنة بحلب المحروسة موضع قراسنقر. أبو الفدا، الملك المؤيد عماد الدين اسماعيل بن علي، المختصر في أخبار البشر، جـ3، تحقيق: محمد زينهم عزب، سلسلة ذخائر العرب 69، دار المعارف، 1999م، ص82.
  • [1] عبد الفتاح، سند أحمد، الأمير شمس الدين قراسنقر المنصوري، ص99.
  • [1] الصفدي، صلاح الدين خليل بن ايبك، الوافى بالوفيات، جـ24، ص166.
  • [1] الصفدي، صلاح الدين خليل بن ايبك، الوافى بالوفيات، جـ24، ص165.
  • [1] وذلك بعد حريقه على يد التتار، ويبدو أن الظاهر بيبرس قد أجرى تجديدات على الجامع، وتبقت أجزاء أكملها السلطان قلاوون على يد نائبه الأمير قراسنقر. الحلبي، إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء، جـ2، ص273.
  • [1] عبد الفتاح، سند أحمد، الأمير شمس الدين قراسنقر المنصوري، ص ص100-101. ووظيفة نائب القلعة كانت موجودة منذ البداية (العصر السلجوقي)، ولكن اكتنفها بعض الغموض والتناقض، إلى أن ترسخت تلك الوظيفة على يد الظاهر بيبرس، واصبح وجود نائب للسلطنة يتولى أمور القلعة ويشرف عليها أمر تقليدي، وقد اختفى اللقب في نهاية القرن 10 هـ/ 16م، ولم يعد له أي ذكر، وحل محله لقب آغا القلعة. إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، رسالة ماجستير، كلية الآثار والإنثروبولوجيا، جامعة اليرموك، الأردن، 2007م، ص ص 41، 51.
  • [1] T.A, Sinclair, Eastern Turkey: An Architectural and Archaeological survey, p.55.
  • [1] ابن عبد الظاهر، محيي الدين، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، ص29.
  • [1]Polat, Turgay, Eski Kahta (Yeni Kale), 687.
  • [1] نعيم، أسامه طلعت، "ملامح تخطيط المدخل المنكسر في العمارة الدفاعية بين مصر والغرب الإسلامي فيما بين القرنين الخامس والسابع الهجريين (11-13م)"، كتاب اعمال الندوة العلمية الأولى لجمعية الآثاريين العرب، اتحاد الجامعات العربي، المجلس العربي للدراسات العليا والبحث العلمي، جامعة القاهرة، 1999م، ص327.
  • [1]يبدو من اسمه أنه من جملة امراء الأمير شمس الدين قراسنقر، وكلمة شد العبد الفقير توحى أنه شاد البناء، إلا أنّه لم نعثر له على ترجمة.
  • [1] عزب، خالد، أسوار وقلعة صلاح الدين، زهراء الشرق، القاهرة، 2006م، ص17.
  • [1]Polat, Turgay, Eski Kahta (Yeni Kale), 678.
  • [1] يوجد أسفل السلم المؤدي إلى المسجد فتحة باب صغيرة تؤدي إلى حجرة تقع أسفل المسجد يعتقد أنها كانت عبارة عن حبس خانهPolat, Turgay, Eski Kahta (Yeni Kale), 679.  
  • [1] T.A, Sinclair, Eastern Turkey: An Architectural and Archaeological survey, 55.
  • [1] نعيم، أسامة طلعت، اسوار صلاح الدين وأثرها في إمتداد القاهرة حتى عصر المماليك ، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآثار، جامعة القاهرة، 1992م، ص229.
  • [1] T.A, Sinclair, Eastern Turkey: An Architectural and Archaeological survey, 58.
  • [1] Rifaioğlu, Mert nezih, öztepe, Erhan, Arsemia Karşısıda bir savunma yapısı Yeni kale Kocahisar, Kommagene Nemrut yönetim planı ottadoğu teknik üniversitesi, kültüre ve turizm bakanlığı, 2017, 115.                                                                                     
  • [1] أطلقت عليه المراجع التركية كلمة القصر أو قصر الملك.
  • Bakirci, Muzaffer, Kitabavi, Çanatay, Kahta Bir Cumhuriyet Dönemi Şehri, Istanbul, 2012, 45.  
  • [1]Polat, Turgay, Eski Kahta (Yeni Kale), 687.
  • [1] يوسف، خلود أحمد حاج، أنماط التحصينات الدفاعية للقلاع الإسلامية في سورية، ص238.
  • [1] إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، ص108.
  • [1] الجهيني، محمد، إطلالة على العمارة الحربية في شرق العالم الإسلامي عبر العصور، الأكاديمية الحديثة للكتاب الجامعي، 2007، ص15.
  • [1] ابن عبد الظاهر، محيي الدين، تشريف الأيام والعصور في سيرة الملك المنصور، ص679.
  • [1] فضل الله، جعفر زهير، " قلعة دير كيفا الأثرية"، مجلة اتحاد الجامعات العربية للسياحة والضيافة، مجـ 8، ع2، كلية السياحة والفنادق، جامعة قناة السويس، 2011م، ص ص 4، 7.
  • [1] يعتقد أنها جددت في القرن 8هـ / 14 م (على الأرجح حوالى 1337م) وهي الفترة التي شهدت هجمات عنيفة من المماليك ضد مملكة أرمينية الصغرى.
  • Goepp, Maxime, Yilan kale, A network of fortifications built during the crusades, ICOMOS France, 2008, 114.                                                                            
  • [1] Boran, Ali and Sözlü, Halil, “Ceyhan yilan kale”, uluslararası sosyal araştımalar Dergisi, cilt 6, sayı 25, 142.                                                                                                      
  • [1] Edwards, Robert William, The fortifications of medival Cilicia, PH. D, University of California, Berkeley, 1983, 533.                                                                                      
  • [1] كيليكيا هو الاسم الروماني القديم للمنطقة الجنوبية الشرقية من آسيا الصغرى (الأناضول).
  • [1]Edwards, Robert William, The fortifications of medival Cilicia,14.
  • [1] Edwards, Robert William, The fortifications of medival Cilicia,535.
  • [1]  تذكرنا بتخطيطها هذا بقلعة الجبل بمصر.
  • [1] Işıl Polat Pekmezci, Çukurova Bölgesindeki (KİLİKYA) Bazi Tarihi Yapilarda Kullanilan Harçların Karakterizasyonu ve Onarım Harçları İçin Önerler, Doktora Tezı, Fen Bilimleri Enstitüsü, İstanbul Teknik Üniversitesi, 2012, 43.                                                                                                      
  • [1] متولى، محمد حمدى، التطور العمراني والمعماري للساحة الجنوبية الغربية لقلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة منذ العصر الأيوبي حتى نهاية العصر العثماني، رسالة ماجستير، كلية الآثار، جامعة القاهرة، 1428هـ / 2007م، ص75.
  • [1] الجهيني، محمد، إطلالة على العمارة الحربية في شرق العالم الإسلامي عبر العصور، ص22.
  • [1] هريدى، أحمد، هبة الجبل رحلة إلى لبنان، سلسلة سندباد الجديد، المؤسسة العربية للدراسات والنشر، 2004م، ص67.
  • [1] إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، ص32.
  • [1] تبعد قلعة نجم عن مدينة حلب حوالى 118كم، وهي من القلاع الرومانية القديمة التي جددت أيام الزنكيين، ثم آلت إلى الأيوبيين عام 577هـ / 1181م، وبعد موت صلاح الدين انتقلت القلعة إلى أولاده وأحفاده، وبعد الأيوبيين حكم القلعة المماليك أثر الأتفاقية التي وقعت بينهم وبين الفرنج في عكا 682هـ / 1283م. الدرع، ملهم، قلعة نجم على ضفاف نهر الفرات، مجلة نهج الإسلام، مجـ 38، ع143، 2016م، ص82.
  • [1] شعث، شوقي، قلعة حلب دراسة في تاريخ القلعة وآثارها، دار القلم العربي، حلب، 1416هـ / 1996م، ص108.
  • [1] إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، ص111.
  • [1] يوسف، خلود أحمد حاج، أنماط التحصينات الدفاعية للقلاع الإسلامية في سورية القرن (6- 10هـ/ 12- 16م)، رسالة ماجستير، كلية الآداب والعلوم الإنسانية، جامعة دمشق، سورية، 2018م ، ص105.
  • [1] أمين، محمد، إبراهيم، ليلى، المصطلحات المعمارية في الوثائق المملوكية (648-923هـ / 1250 – 1517م)، دار النشر بالجامعة الأميركية بالقاهرة، 1990م، ص58.
  • [1] يوسف، خلود أحمد حاج، أنماط التحصينات الدفاعية للقلاع الإسلامية في سورية، ص23.
  • [1] أحمد، هالة محمد، "منشآت السلطان قايتباى بمدينة شانلى اورفا (الرُّها) التركية"، ع11، مجلة البحوث والدراسات الأثرية، مركز البحوث والدراسات الأثرية، جامعة المنيا، 2022م، ص344.
  • [1] إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، ص118.
  • [1] يوسف، خلود أحمد حاج، أنماط التحصينات الدفاعية للقلاع الإسلامية في سورية، ص239.
  • [1] عزب، خالد، أسوار وقلعة صلاح الدين، ص18.
  • [1] نعيم، أسامة طلعت، اسوار صلاح الدين وأثرها في إمتداد القاهرة حتى عصر المماليك ، ص ص229-230.
  • [1]  إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، ص117.
  • [1] تقع القلعتان بمنطقة سيناب بمرسين، ولتميزهما عن بعضهما، عرفت الأولى بقلعة سيناب شانديرÇandır، لقربها من قرية تُعرف بنفس الإسم، والأخرى بقلعة سيناب نمرون Namrun، وللقلعتان تخطيط مستطيل المسقط، يتصل به أربعة أبراج اسطوانية ركنية، وكلا القلعتان كانتا من طابقين لكن فقدت معظم أجزائهما. تخطيطهما قريب الشبه بقلاع الأردن كقلعة القطرانة، وضبعة.
  • Aykaç, Razan,” Kilikya bölgesinin ikiz kalesi “Sinap”, Sosyal Bilimler Enstitüsü dergisi, Selçuk üniversitesi, 2020, 155.
  • [1] لأن لهما نفس التخطيط، ونفس أسلوب البناء تقريبًا.
  • [1] انظر Edwards, Robert William, The fortifications of medival Cilicia, PH.D, University of California, Berkeley, 1983.                                                                                 
  • [1] Aykaç, Razan,” Kilikya bölgesinin ikiz kalesi “Sinap”, 155.  
  • [1] أبو طاحون، إبراهيم، عمارة وفنون طرابلس الشام (دراسات وبحوث)، ط1، دار الحكمة للطباعة والنشر والتوزيع، 2014م، ص ص 85-86.
  • [1] إبراهيم، فهيم فتحي، خانات الطرق في عهد سلاجقة الروم (470 - 708هـ / 1077 - 1308م) دراسة أثرية معمارية، رسالة دكتوراة، كلية الآداب بسوهاج، جامعة جنوب الوادى، 1427هـ / 2007م، ص614.
  • [1] عبد العزيز، هانم أحمد، عمائر مدينة سيواس خلال العصر السلجوقي، رسالة دكتوراة غير منشورة، كلية الآداب، جامعة حلوان، القاهرة، 1438هـ / 2017م، ص670.
  • [1] يوسف، خلود أحمد حاج، أنماط التحصينات الدفاعية للقلاع الإسلامية في سورية، ص93.
  • [1] إبداح، ميسون على، قلعة دمشق (دراسة أثرية ومعمارية)، ص91.
  • [1] جدد السلطان الأشرف خليل عمارة قلعة حلب بعد خرابها على يد التتار سنة 690 - 693هـ / 1290 - 1293م. شعث، شوقي، قلعة حلب دراسة في تاريخ القلعة وآثارها، ص 61 ، 126.
  • [1] الحلبي، إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء، جـ2، ص275.