المنازل الاثرية الباقية بمركز ومدينة أرمنت بالاقصر خلال العصر الإسلامي

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

ملخص البحث:
امتازت المنازل التراثية في مدينة ومركز ارمنت بأنها كانت محاطة بأزقة ضيقة مرتبة ضمن مجموعة منازل بعض منها قديم والأخر حديث بني محل المنازل القديمة خلال العصر الحديث، حيث اعتمدت في تصميمها على تصميم المنازل الإسلامية الذي اتخذ شكل الساحة الوسطية المكشوفة (الفناء) والمحاطة بمجموعة غرف وبقية ملحقات المنزل والسرداب الأرضي الذي يمثل طابق مستقل في البناء (تمثل بمجموعها العناصر الرئيسية المشتركة بين المنازل التراثية في الصعيد عموما) .
احتلت أرمنت موقعا جغرافيا وتاريخيا ممتازا وذلك لموقعها وقربها من عاصمة مصر الفرعونية طيبة (الأقصر حاليا)، ومراكز التجارة والحج خلال العصر الإسلامي، واتخذت هذه المنازل تصميم متقارب، وشملت الدراسة مجموعة من المنازل في مركز ومدينة ارمنت تعرض بعضها لأعمال الهدم والتعرية التي اثرت في تخطيطها العام
أهداف البحث :
- القاء الضوء علي المنازل الاثرية الاسلامية في ارمنت وطرزها المعمارية .
-نشر ودراسة بعض المنازل الاسلامية في ارمنت لأول مرة دراسة أثرية معمارية مقارنة.
أهمية البحث :
القاء الضوء علي الدور الوظيفي والتاريخي وخصوصية منازل أرمنت الاثرية الاسلامية .
 
 
 
 
The remaining ancient houses in the center and city of  Armant in Luxor during the Islamic era.
 
Abstract
 The heritage houses in the city and center of Armant were surrounded by narrow alleys arranged within a group of houses, some of them old and the other modern. The old houses were built during the modern era, as they depended in their design on the design of Islamic houses, which took the form of an open central courtyard (the courtyard) surrounded by a group of rooms and the rest The house extensions and the basement, which represents a separate floor in the building (they collectively represent the main elements common to the traditional houses in Upper Egypt in general).
Armant occupied an excellent geographical and historical position due to its location and its proximity to the Pharaonic capital of Egypt, Thebes (currently Luxor), and the centers of trade and pilgrimage during the Islamic era. These houses took a close design, and the study included a group of houses in the center and city of Armant, some of which were exposed to demolition and erosion that affected their general planning
 

الكلمات الرئيسية


  • ([1])ماهر أحمد مصطفى: صعيد مصر في عصر المماليك الجراكسة، رسالة دكتوراة، قسم التاريخ، كلية الآداب، جامعة جنوب الوادي بقنا، مصر، 1998م، ص2.
  • ([1]) الأقصر: قاعدة مركز الأقصر، وهي من أقدم المدن المصرية وهي طيبة، وقال عنها محمد رمزي "أن اسمها الحالي Louksor ومعناها القصور وهي اسم لمدينة على شاطئ شرقي النيل بالصعيد الأعلى بمصر فوق قوص" انظر: محمد رمزي، القاموس الجغرافي...، القسم الثاني، ج4، ص 161.
  • ([1]) سعد أحمد حسن: استغلال الأرض في مركز إسنا, رسالة ماجستير, كلية الآداب, جامعة الإسكندرية, مصر, 1989م, ص2.
  • ([1]) مركز قنا: ذكرها ياقوت الحموي بكسر القاف فقال هي مدينة بالصعيد لطيفة بينها وبين قوص يوم واحد، وربما كتب بعضهم إقنا.. للمزيد انظر: ياقوت الحموي، معجم البلدان....، مج4، ص 399؛ وتقع مدينة قنا على الشاطئ الشرقي لنهر النيل وهي مدينة قديمة شهيرة بالصعيد الأعلى وكما يقول محمد رمزي "ذكرها جوتيبه في قاموسه اسمها المصري القديم شابت Chabt وتغير اسمها في العصور الوسطى إلى طيبة الوسطى وهي بين مدينتي دندره وطيبه، وذكرها اميلينو في جغرافيته باسم قولة وذكرها أبو صالح الأرمني باسم قناة "... للمزيد انظر: محمد رمزي، القاموس الجغرافي للبلاد المصرية من عهد قدماء المصريين إلى سنة 1954م. القاهرة، الهيئة المصرية العامة للكتاب، القسم الثاني، ج4، 1994م، ص 178.؛ وذكرها ابن خرداذبه باسم قنى من كور مصر... انظر: ابن خرداذبه؛ أبي القاسم عبد الله بن عبد الله (ت 300هـ/ 912م)، المسالك والممالك. القاهرة، مكتبة الثقافة الدينية، د.ت، ص 81.؛ وذكرها ابن مماتي "أنها من أعمال القوصية"... انظر: ابن مماتي، أسعد، قوانين الدواوين، تحقيق عزيز سوريال عطية. القاهرة، مكتبة مدبولي 1991م، ص 171.؛ وقفاً بقاف مكسورة ونون مخففة يليها ألف ونطقت في الصعيد إقنى بالهمزة المكسورة في أول الكلمة والنون المفتوحة على آخره... انظر: الأدفوى؛ أبي الفضل كمال الدين بن جعفر بن ثعلب الشافعي (ت 748ه/ 1347م)، الطالع السعيد الجامع أسماء نجباء الصعيد، تحقيق: سعد محمد حسن، مراجعة: طه الحاجري. القاهرة، الدار المصرية للتأليف والترجمة 1966م، ص 11. وقيل عن قنا أنها بنيت فيها في ق 13هـ/19م القصور لذوى الجاه والثروة والأشراف، وكثرة أسواقها، وازدحمت حوانيتها بالصنائع الثمينة، وتمتعت بنظام طوائف الحرف لكثرة الحرف بها، وذلك لوقوعها على طريق الحجاج والتجار اليمنيين، والهنديين، وأهل الحبشة، والمغاربة، والمصريين، والإسكندريين... للمزيد انظر: سعاد ماهر محمد، محافظات الجمهورية العربية المتحدة وآثارها الباقية في العصر الإسلامي. القاهرة، المجلس الأعلى للشئون الإسلامية 1966م، ص 26.
  • (([1]) حنان محمـد إسماعيل إسماعيل: النظام الإداري في القرية المصرية في عصر البطالمة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب - جامعة عين شمس، 2005م، ص27.
  • ([1]) أحد الكور بـين أسـوان وقـوص. انظر: يـاقوت الحمـوي: معجـم البلـدان، دار التـراث الإسـلامي، مؤسـسة التـاريخ العربـي، بيروت، لبنان، ط١، ١٩٩٧م، ص١٠٧؛ حسن محمـد نور: مدينة وآثارها الإسلامية، ط1, دار الوفاء، الإسكندرية, 2018م.
  • ([1]) سعد أحمد حسن: استغلال الأرض في مركز إسنا, ص2-4.
  • ([1]) ياقوت الحموي، معجم البلدان، ج 1 ، ص ص 158-159.
  • ([1]) احمد موسى عبد العظيم : تاريخ محافظة قنا من العصر الحجرى الى العصر الحديث (3) تاريخ محافظة قنا وتراجم اعلامها ، مطبعة فكتوريا ، القاهرة،ط1، 1981م ، ص201
  • ([1])  C. Thiers, Y. Volokhine, Ermant. I. Les cryptes du temple ptolémaïque. Étude épigraphique, MIFAO 124, Le Caire, 2005. • Y. Volokhine, P. Sanchez, P. Schubert, « Une dédicace grecque de l’époque impériale tardive trouvée à Hermonthis (Ermant, Haute Égypte) », ZPE 174, 2010, p. 127-132.• C. Thiers, « Armant: recent discoveries at the temple of Montu-Re », EgArch 44, 2014,p. 32-35.• P. Zignani, « L’architecture du temple de Montou à Ermant. Essai d’approche typologique et proportion du plan », BIFAO 114, 2014, p. 589-606, en ligne, https://www. ifao.egnet.net/bifao/114/23/. • S. Lippert, « Varia demotica d’Hermonthis », BIFAO 115, 2015, p. 231-264, en ligne, https://www.ifao.egnet.net/bifao/115/10/.L. Postel, « Nouvelles données sur le temple d’Amenemhat Ier à Ermant », BSFE 191-192,2015, p. 24-38.
  • ([1]) عبد الحليم نور الدين ، مواقع الآثار اليونانية والرومانية فى مصر ، ص 180
  • ([1]) عبدالرحمن علي محمـد: المعابد المصرية في العصرين البطلمي والروماني, ج1, القاهرة, ص220؛ عبدالحليم نور الدين: مواقع الآثار اليونانية الرومانية في مصر, القاهرة, ٢٠٠٦م، ص٢٠٢.
  • ([1]) محمد رمزى : القاموس الجغرافى ، ص160 محمود عبد الوهاب مدنى ، الزخارف الجدارية علي العمائر الإسلامية بمحافظة قنا في العصر العثماني، الطبعة الأولي ، مطبعة الحرمين بنجع حمادي ، 2001م ، ص 10
  • ([1]) المقريزي : ( تقي الدين أحمد بن علي ت  845هـ / 1441م ): المواعظ و الإعتبار في ذكر الخطط و الآثار,...... ، الجزء الأول ، ص 72- 73 . محمـد  رمزى ، القاموس الجغرافى للبلاد المصرية ، ص 312 عاصم محمد رزق عبد الرحمن: مراكز الصناعة الإسلامية من الفتح العربي حتى مجئ الحملة الفرنسية، سلسلة الألف كتاب الثاني، رقم 68، الهيئة المصرية العامة للكتاب القاهرة 1995، ص ص 270 -271.
  • ([1]) بن بطوطة ، الرحلة ﺗﺤﻔﺔ اﻟﻨﻈﺎر ﰲﻏﺮاﺋﺐاﻷﻣﺼﺎروﻋﺠﺎﺋﺐاﻷﺳﻔﺎر، ص 38
  • ([1]) محمود عبد الوهاب ، الزخارف الأجرية على العمائر الإسلامية ، ص 14
  • ([1]) محمود عبد الوهاب ، الزخارف الأجرية على العمائر الإسلامية ، ص 14
  • ([1]) محمد رمزى : القاموس الجغرافى ، ص 160
  • ([1]) حنان محمـد إسماعيل: النظام الإداري في القرية المصرية في عصر البطالمة، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب، جامعة عين شمس، 2005م،ص215
  • ([1]) محمود عبد الوهاب ، الزخارف الأجرية على العمائر الإسلامية ،ص13
  • ([1]) حنان محمـد إسماعيل: النظام الإداري في القرية المصرية،ص217
  • ([1]) موسوعة وصف مصر، تأليف علماء الحملة الفرنسية، ج 20، ص 323
  • ([1]) - سبب تسميتها بهذا الاسم النها بنيت على أطلال مدينة قديمة، كانت صورة من مدينة طيبة (الأقصر) وبها اثار رومانية من حمامات ومعبد كبير، الأب عمانوئيل ماكن الفرنسيكانى ، أضواء علي تاريخ الرهبنة  الفرنسيسكانية بمصر ، الجزء الأول ، إرسالية المسيحية والنور ، القاهرة ، 2006م ، ص 223 .
  • ([1]) أحمد موسى عبد العظيم، تاريخ محافظة قنا، ص ص 66-68 .
  • ([1]) محمود عبد الوهاب مدني، الزخارف الجدارية على العمائر الإسلامية، ص15.
  • ([1]) دعاء سيد أحمد حسن: جغرافية الصناعة في محافظة قنا، (رسالة ماجستير غير منشورة) كلية التربية، جامعة عين شمس، القاهرة 2007، ص ص 203 – 204.
  • ([1]) بن خلدون، كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر ومن عاصرهم من ذوي السلطان الأكبر، ص 396
  • ([1]) بن خلدون، كتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر، ص 397
  • ([1]) محمد حسين جودي، العمارة العربية الإسلامية، دار الميسرة للنشر والتوزيع والطباعة، عمان، ط 1، سنة 1998 م، ص 66
  • ([1]) محمد عبد الستار: "في شوارع المدينة الإسلامية وطرقاتها"، في مجلة العصور، مج 2، ج 2، دار المريخ للنشر، لندن، 1987م، ص197، 199.
  • ([1]) يحيي وزيري ، العمارة الإسلامية والبيئة، الكويت، 2005، ص 95.
  • ([1]) مصطفى عباس، العوامل التاريخية لنشأة المدن الإسلامية ببغداد، بغداد، 1982، ص 230 و231.
  • ([1]) محمد هاشم أبو طربوش: الآثار الإسلامية الباقية في أرمنت في القرنين 18 –19م، بحث منشور بمجلة اتحاد الاثريين العرب، المجلد 7، العدد 7، نوفمبر 2004م، ص934-979
  • ([1]) للمزيد انظر أقطاب مصر الاقتصادية أحمد عبود باشا، نقولا شكرى، المقتطف، المجلد 95، الجزء
  • الأول، يونيو 1939م، ص ص62 - 64
  • ([1]) حسن عبد الوهاب، الرسومات الهندسية للعمارة الإسلامية، بحث في مجلة سومر، مج 14، 1958، ص 84.
  • ([1]) الأبلق: لغوياً تعني الأبيض والأسود، وتعني بصفة عامة الخليط من اللونين، أما المشهر: في اللغة العربية بضم الميم تعني وضوح الشئ وإظهاره، وتعني مشهور أو شهير أو مشهر، أما في الاصطلاح الأثري فهي مداميك حجرية منظمة بتناوب لونين هما الأبيض والأحمر الطوبي، أو الأحمر والأسود، أو الأصفر والأحمر، أو الأصفر والأحمر والأسود، وللاستزداة حول أول ظهور لتناوب الألوان في العمارة البيزنطية، ثم في العمارة الإسلامية راجع، كازانوفا (بول)، تاريخ ووصف قلعة القاهرة، ترجمة وتقديم د. أحمد دراج، مراجعة د. جمال محرز، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1394هـ/ 1974م، ص 128ح وكذا، أحمد فكري، في العمارة والتحف الفنية، ضمن كتاب اليونسكو بعنوان: أثر العرب والإسلام في النهضة الأوربية، الهيئة المصرية العامة للكتاب، د. ت، ص293؛ وكذا، كما الدين سامح، العمارة في صدر الإسلام، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1991م، ص 117- 119، 149؛ وكذا، جمال عبد الرحيم، الحليات المعمارية الزخرفية في عمائر القاهرة ، مج1، ص 37.
  • ([1]) الملقف: جمع ملاقف، يسمى أيضا: باذهنج، فتحة ترتفع عن سطوح الأبنية في الأماكن الحارة مائلة للسقف مغلقة الجوانب ما عدا الجهة التي تواجه تيارات الهواء الرطب لتتلقفه فينحدر إلى الطوابق السفلى ويحل محل الهواء الحار الذي يصعد إلى أعلى مما يخلق تيارا هوائيا رطبا باستمرار حتى في غياب الريح، انظر: محمد هاشم أبو طربوش: الآثار الإسلامية الباقية في أرمنت ، ص 945.
  • ([1]) صدر المدخل: الصدر يقصد به المنطقة المحصورة بين العتب العلوي للباب والمقرنص، ويكون به شباك من النحاس أو الخشب الخرط عادة، ويكون الصدر في العادة من الحجر المشهر من مدماك أبيض وآخر ملون (أحمر في الغال9، راجع، عبد اللطيف إبراهيم علي، نصان جديدان (بقية) من وثيقة الأمير صرغتمش التعليقات العلمية والمصادر، مجلة كلية الآداب، جامعة القاهرة، مج 28، ج1، 2، مايو ، ديسمبر، 1966م، مطبعة جامعة القاهرة، 1971م، ص 141، تعليق رقم (11).
  • ([1]) الشيخ: في اللغة الطاعن في السن، وربما قصد به من يحب توقيره كما يوقر الشيخ، وكان يطلق عرفا على الكبار في السن وكذلك على العلماء. كان يطلق على بعض كبار العلماء والوزراء ورجال الكتابة والمحتسبين، وبعض الملوك والكتاب من غير المسلمين وعلى الأجانب، ففي حالة العلماء أطلق اللقب على الإمام الزاهد أبي زكريا بن يحي المتوفى سنة 230هـ، وأطلق أيضا على الوزير نظام الملك، كما أطلق على أحد المحتسبين، انظر: حسن (الباشا)، الألقاب الإسلامية في التاريخ والوثائق والآثار، الدار الفنية للنشر والتوزيع، القاهرة، (1409هـ/ 1989م)، ص 364، 365.
  • ([1]) تقـع قريـة أرمنـت الحـيط علـى الضـفة الغربيـة مـن النيـل علـى مسـافة كيلـو متـرين فقـط مـن أرمنـت الوابـورات
  • ، وقـد ذكرهـا جوتتيـه فـى قاموسـه، فقـال إن اسـمها المصـر المقـدس " بيرمنتـوه" ومعناهـا مدينـة االلـه منتـو ، محمـد  رمز ، القاموس الجغرافى للبالد المصرية ، ص 312
  • ([1])  بن زكريا، أبو الحسن، أحمد بن فارس: معجم مقاييس اللغة، تحقيق: عبد السلام محمد هارون ، ط 3،3،1972م،ج5،ص155
  • ([1]) ابن منظور، جمال الدين أبو الفضل محمد بن مكرم: لسان العرب، إعداد وتصنيف يوسف خياط، دار لسان العرب، بيروت، دت، ج8، ص213.
  • ([1])  مجمع اللغة العربية، المعجم الوسيط، إشراف: عبد السلام هارون، المكتبة العلمية، طهران، ج2، ص780.
  • ([1])  الجوهري، إسماعيل بن حماد، الصحاح تاج اللغة وصحاح العربية، تحقيق: أحمد عبدالغفور العطار، دار العلم للملايين، القاهرة،1987م،ط4،ج5،ص1808.
  • ([1]) ابن زكريا، معجم مقاييس اللغة ، ص155.
  • ([1]) عصام محمد: معجم مصطلحات العمارة والفنون الإسلامية، مكتبة مدبولي،2000،ط1، ص248؛ المعاضيدي، عادل عارف، الواجهات الفنية والعمارية في الدور السكنية في الموصل، رسالة ماجستير غير منشورة، كلية الآداب، جامعة بغداد، 2002، ص130.
  • ([1])  أحمد قاسم: الآثار الرخامية في الموصل خلال العهدين الاتابكي والالخاني، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية الآثار، جامعة القاهرة، 1975،ص82.
  • ([1])  ثويني، علي: معجم عمارة الشعوب، بيت الحكمة، بغداد، 2005، ص320.
  • ([1]) عصام محمد: معجم مصطلحات العمارة والفنون الإسلامية، ص248
  • ([1])  السقاطة: -عبارة عن شرفات تبرز عن وجهة جدران الأسوار وتحميل كوابيل بارزة وأرضية الشرفات مفرغة كي يسهل على المدافعين أن يرو المهاجمين الذين يحاولون اقتحام المدينة وإسقاط الأحجار مفرغة كي يسهل على المدافعين أن يرو المهاجمين الذين يحاولون اقتحام المدينة وإسقاط الأحجار والزيوت المغلية والسهام على رؤوسهم.انظر. عصام محمد: معجم مصطلحات العمارة والفنون الإسلامية، ص146.
  • ([1]) هناك العديد من أنواع الأخشاب التي كانت تستخدم في صناعة المصاريع الخشبية، الخاصة بالأبواب ومغالقها، أو النوافذ واطاراتها، أو في الأعتاب، وغيرها من الاستخدامات الخارجية والداخلية للمنازل. ويعد خشب الطنب أشهرها نظراً لتميزه بالقوة والمتانة وغير قابليته للالتواء، وقابل للتشكيل والزخرفة والنقش، في أعمال النجارة. ويتواجد الطنب بكثرة في أعماق الوديان محمياً من الرياح القريبة من مدينة ارمنت.
  • ([1]) السلم: وهو ما يطلق عليه سواء كان من خشب ام من حجر او مدر. انظر. الراغب الاصفهاني، المفردات في غريب القرآن، صفحات 166 -167.
  • ([1]) الدواف، يوسف، انشاء المباني ومواد الابنية، صفحات 205-106 .
  • ([1])وصف العلامة حسن عبد الوهاب ذلك النموذج من الشبابيك والذي ظهر في نموذج يعد من أقدم القباب الفاطمية في جبانة أسوان ألا وهو رقبة السيدة رقية بأنه : "شبابيك على شكل زخرفي" كما أضاف أن مثلها في قبة السيدة فاطمة الزهراء بأسوان مع تفاوت جزئي.
  • حسن عبد الوهاب، الآثار الفاطمية بين تونس والقاهرة، المؤتمر الرابع للآثار في البلاد العربية، تونس 18 – 29 مايو 1963م، مطبعة لجنة التأليف والترجمة والنشر، 1965م، ص 365 – 366.
  • ([1]) يحيى وزيري: موسوعة عناصر العمارة الاسلامية، ج 1، مكتبة مدبولي، القاهرة، ط 1، 1999، ص 65.
  • ([1]) الرَّزة: تتألف من قطعتين: الأولى حلقة حديدية دائرية تثبت في إطار النافذة (الطاقة)، والقطعة الثانية تسمى بـ (الخطاف) وهي أيضا قطعة حديدية تثبت في طرف مصراع النافذة بواسطة المسامير الحديدية، ولها تدبيب ملتو نحو الأسفل يوضع في وسط الحلقة الحديدية المذكورة. وقد يتم عمل رزة أو اثنتين في طرف مصراع النافذة، أو أكثر بحسب الحاجة إلى ذلك. للمزيد انظر: أحمد محمد الحاضري، فن وهندسة البناء الصنعاني، الهيئة العامة للكتاب، صنعاء، ط 1، 2000، ص 154.
  • ([1]) بونافان: فن الزخرفة الخشبية، ص 157.
  • ([1]) بونفان: فن الزخرفة الخشبية، ص 185.
  • ([1]) غازي رجب: "الستائر الجصية"، ص 62.
  • ([1]) جمال عبد الرحيم إبراهيم حسن، الحليات المعمارية الزخرفية في عمائر القاهرة في العصر المملوكي الجركسي "دراسة أثرية فنية" مجلدان، رسالة دكتوراه غير منشورة، كلية الآثار، جامعة القاهرة، 1412هـ/ 1991م، مج1، ص 85-86.
  • ([1]) عاصم محمد رزق: معجم مصطلحات العمارة والفنون الاسلامية، مكتبة مدبولي، القاهرة، ط 1، 2000، ص 248.
  • ([1]) حسن الباشا: مدخل إلى الآثار الاسلامية، دار النهضة العربية، القاهرة، 1996، ص 617 – 618.
  • ([1]) يحي وزيري: موسوعة عناصر العمارة الاسلامية، ج 1، ص 95.
  • ([1]) يحي وزيري: موسوعة عناصر العمارة الاسلامية، ج 1، ص 95؛ خالد محمد عزب: التراث الحضاري والمعماري للمدن الاسلامية، دار الكتب العلمية، القاهرة، 2003، ص 102.
  • ([1]) هنادي سمير نامق كنعان: الحليات المعمارية في القصور العثمانية في البلدة القديمة بنابلس (دراسة تحليلية)، رسالة ماجستير (غير منشورة)، كلية الدراسات العليا، جامعة النجاح بنابلس، 2010، ص 57.